معرض (( بوابة )) هو معرض فني يُقام سنويًا في نوفمبر في منارة السعديات ضمن معرض فن أبوظبي. يُنظَّم المعرض بإشراف قيّمين فنيين، ويعرض أعمالًا لفنانين محليين ودوليين من خلال رؤية متميّزة. برعاية الشريك العالمي لمعرض فن أبوظبي، بنك HSBC.
───────────────────────────────────────────────────────
العنوان: ضفّة أخرى
القيّمان الفنيّان: أوديسا وارين | كارين هارماند
الفنانات: علياء فريد | إميليا استرادا | فرانسيسكا خميس جياكومان | عشتار ياسين جوتيريز | ماندي الصايغ
مصممة الغرافيك: فرح فياض
───────────────────────────────────────────────────────
الفكرة:
: علياء فريد، منظر من المعرض، تاريخ أعمى 2.0، 2024، صفير زملر الكرنتينا، بيروت، لبنان. بإذن من الفنان وصفير زملر بيروت/هامبورغ.
عالية فريد
التاريخ الأعمى 2.0، 2024
بإذن من الفنانة وصفير-زملر بيروت/هامبورغ.
إميليا استرادا
بلدية فلسطين قرطبة - الأرجنتين، من الداخل اختراع من الشواطئ، 2022
بإذن من الفنانة
فرانسيسكا خميس جياكومان
أقرب ما أستطيع، 2021
بإذن من الفنانة
عشتار ياسين جوتيريز
لقطة من بلدي الداية، 2022
بإذن من الفنانة
ماندي الصايغ
أرضية بيضاء معكوسة (نقش مزدوج)، 2024
بإذن من الفنانة
: تصوير داميان غريفيث
القيمة الفنية لمعرض بوابة 2024: ضفة أخرى
القيمة الفنية لمعرض بوابة 2024: ضفة أخرى
القيمة الفنية لمعرض بوابة 2024: ضفة آخرى
القيمة الفنية لمعرض بوابة 2024: ضفة آخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
فنانة معرض بوابة 2024: ضفة أخرى
هي قيّمة فنيّة متخصصة في تاريخ الفن العابر للحدود الوطنية والبيئة النقدية، تركز على الفن الحديث والمعاصر من العالم العربي. وهي تعمل حالياً قيّمة مساعدة للفن الدولي في متحف "تيت الحديث"، حيث تشرف على المعارض والبرامج الحية. وسبق لها أن أشرفت على مشاريع دولية كبرى، بما في ذلك معرض "التقاءات" في احتفال بينالي غوانغجو الرابع عشر ومعرض " بيئات مزقتها الحرب" مع مركز بيروت للفنون. تحمل أوديسا درجات علمية رفيعة من جامعة كوليدج لندن وجامعة جولدسميث، وعملت مع مؤسسات عريقة مثل "مجموعة العمارة الجنائية" والمتحف الفلسطيني.
تعيش عليا فريد (مواليد 1985) وتعمل بين الكويت وبورتوريكو. وقد أقامت معارض فردية في معارض كبرى مثل معرض تشيسنهال (لندن)، وكونستهالي بازل، ومتحف الفن المعاصر (سانت لويس). وتشمل معارضها الجماعية الأخيرة بينالي جنيف، وبينالي ويتني، وبينالي الشارقة. حصلت على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة من مدرسة الفنون البلاستيكية في بورتوريكو، ودرجة الماجستير في الدراسات البصرية من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ودرجة الماجستير في دراسات المتاحف من متحف الفن المعاصر في مدريد. وفي عام 2023، فازت بجائزة ليز فيلهلمسن للفنون وهي حالياً زميلة في معهد هارفارد رادكليف.
إميليا استرادا (من مواليد 1989، قرطبة) هي فنانة أرجنتينية من أصل فلسطيني تقيم في ريو دي جانيرو. يستكشف عملها طبقات النسيج الحضري والاجتماعي في أمريكا اللاتينية، مع التركيز على الاحتلال والنزوح وإنشاء السرديات التاريخية. وبصفتها فنانة متعددة الوسائط، تستخدم مجموعة متنوعة من التقنيات للتحقيق في كيفية تشكيل كسور اللغة الفنية والتواصل للتجارب المشتركة. عرضت استرادا أعمالها في مؤسسات برازيلية بارزة، بما في ذلك متحف ريو للفن الحديث ومتحف الفنون الجميلة الوطني. درست الفنون البصرية في جامعة نورث كارولينا وجامعة فريبورغ وكانت زميلة في مدرسة الفنون البصرية في باركي لاجي.
فرانسيسكا خميس جياكومان فنانة تشيلية من أصل فلسطيني، تستكشف أعمالها الهجرة من خلال عروض أداء وتراكيب فنية وفنون سمعية وبصرية. تركز ممارستها على اللغة وإنتاج المعرفة وإمكانية الوصول إليها، وغالبًا ما تطمس الخطوط الفاصلة بين الخيال والواقع. أسست متحف "الكلاب" في أمستردام وشاركت في تأسيس متجر "إصدارات الصخور" في سانتياغو. كما تشارك في دعم الطلاب غير الأوروبيين في معهد "ساندبرج" وأكاديمية "جيريت ريتفيلد". عرضت خميس أعمالها في أماكن مثل روزنسترات (أمستردام)، و"معهد هيت نيوي" (روتردام)، و"ستروم" (لاهاي).
عشتار ياسين جوتيريز هي مخرجة أفلام وكاتبة وممثلة كوستاريكية تشيلية من أصل عراقي. ولدت في موسكو لعائلة فنية، ولجأت إلى كوستاريكا بعد الانقلاب العسكري في تشيلي، حيث درست في معهد كاستيلا. يمتد عملها كمخرجة أفلام وممثلة إلى بلدان مثل كوستاريكا والعراق وفرنسا والمكسيك. أسست مسرح أمبار في عام 1992 وأستارتيه فيلمز في عام 1998. فازت أفلامها، بما في ذلك فيلم "المسار" (2008) و"بطاطس مقلية" (2018)، بالعديد من الجوائز وتم عرضها في مهرجانات مثل برلينالي وكان ولوكارنو. تم اختيار أحدث أفلامها، " بلدي المفقود" (2022)، في مهرجان أمستردام الدولي للأفلام الوثائقية.
ماندي الصايغ فنانة مقيمة في لندن تركز ممارستها على فن التجميع، وتمتد إلى مجالات الرسم والنحت والتركيب والأداء والفيديو. تدرس أعمالها انهيار الأنظمة سواء الجسدية أو اللغوية أو السياسية. تشمل المعارض الأخيرة التي شاركت فيها: معرض آرت بازل باركور (2024)، ومركز بومبيدو (2022)، والمعرض البريطاني للفنون 9 (2021-22). نُشر كتابها "الجسم المؤقت" في عام 2023. تُعرض أعمال الصايغ في مجموعات مثل متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون، ومتحف تيت، ومؤسسة الشارقة للفنون.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. باستخدامك موقعنا، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا.