نحو الأفق
18 ديزاينز
إل سيد، وبشرى بودوة، وحازم حرب، ومجموعة نقش، وريتشارد ياسمين
متشابك، 2023
مصنوعة من خياطة متقاطعة، وقماش كتاني ومطاط معاد تدويره
قطر 55 سم، الوزن 1.5 كجم مع القاعدة
بإذن من الفنانين و81 ديزاينز، أبوظبي
تمثل كل كرة تمارين الثبات في هذا التركيب، المزينة بنسيج مخيط بشكل معقد باستخدام تقنية التطريز القديمة في التطريز، مزيجًا متناغمًا من الفن والوظيفة. تطريز، الذي تعود أصوله إلى العصر الكنعاني قبل 3000 عام، متجذر بعمق ضمن مساحة سردية أكبر تعكس التراث الثقافي الفلسطيني من خلال ممارسات الفن الشعبي الأمومي. إنها بمثابة مهارة لمسية تحمي الذكريات وتعزز التجربة الجماعية. يصبح التطريز لغة مجازية، تستخدم الرموز لتصوير قوة الثقافة المادية.
بالتعاون مع الفنانين الموهوبين إل سيد، بشرى بودوة، حازم حرب، مجموعة نقش، وريتشارد ياسمين، يرمز هذا التركيب إلى وحدة الجسد والعقل والروح، فضلاً عن العلاقة بين الثقافة والمجتمع. ومن خلال دمج التقاليد القديمة مع التصميم الحديث، فهو يلهم الأفراد لاحتضان وتنمية الشعور بالوحدة والاتصال مع محيطهم.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع 81 ديزاينزعلى العنوان التالي: 81 designsme.com
مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون
روضة الكتبي
مَهَب، 2023
متعددة الوسائط، ومعدن، وضوء
270 × 80 × 65 سم
بإذن من الفنانة ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، أبوظبي
يجسّد العمل الفني كتلة المشاعر المتولدة من صوت الريح، همس البيت، وذكريات الماضي الشجية. عندما تتكدس القطع المعدنية الواحدة فوق الأخرى، تتشكل مساحة مواربة، تتيح للمشاهد أن يقف فيها متأملا. تؤكد الأضواء على أهمية النور والتأمل الذاتي، لتكون بمثابة محطة استعادية للذكريات.
يعكس تمثال السلم المتعرج حول مفهوم إعادة الاستخدام وإيجاد المعنى داخل المواد المهملة التي تحمل ذكريات المكان والاستخدامات الأخرى.
تم تصنيع عمل "مهب" من الخردة المعدنية لمشاريع مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون السابقة، وهو يرتفع تحت مروحة تسلط الضوء على المساحة الموجودة بالأسفل، مما يضيف الحيوية إلى العمل الفني، والشعور بالحركة والحياة. خلال عام الاستدامة 2023، وبرمزيته العالية، يدعو العمل إلى النظر في طاقة المروحة انعكاساً للحياة وزخمها، بينما يمثّل السلم التقدم والتوجه للمستقبل؛ ورحلة الوصول إلى آفاق جديدة.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمجموعة أبوظبي للثقافة والفنون: www.admaf.org
بيت الحرفيين
الشداد، 2023
المقعد: نوى التمر المحمص والمطحون يدوياً والسدو المنسوج يدوياً
55 × 55 × 55 سم
بإذن من بيت الحرفيين، أبوظبي
"الشداد" هو مقعد فريد من نوعه تم تصميمه بعناية من قبل بيت الحرفيين، مستلهم من المقعد المستخدم تقليدياً كعدة لركوب الإبل من قبل البدو أثناء رحلات سفرهم. يشيد التصميم بالتراث الثقافي الغني لدولة الإمارات العربية المتحدة ويتضمن في بناءه مواداً مستدامة مصنوعة من بذور التمر المعاد تدويره. يتميز المقعد بحزام من "السدو" المنسوج يدويًا، وهو شكل تقليدي من النسيج تمارسه النساء البدويات في الإمارات حيث يستخدمن صوف الأغنام والإبل والماعز لنسج وابتكار تصاميم غنية بالأنماط الهندسية التي غالباً ما تعكس الهوية الاجتماعية والبيئة المحيطة.
يعد "الشداد" نتاجاً ابداعياً عن التزام بيت الحرفيين بالحفاظ على الحرف اليدوية الإماراتية التقليدية مع تبني أساليب تصميم عصرية ومستدامة. السدو المستخدم منسوج يدوياً على يد إحدى حرفيات أبوظبي. يُعرف نمط السدو في هذه القطعة باسم "الثريا"، المستلهم من مجموعة العناقيد النجمية التي اعتمد عليها أهل البادية قديماً للاستدلال على مسارات التنقل وتحري التغيرات الموسمية.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لبيت الحرفيين: https://qasralhosn.ae/en/house-of-artisans
الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد
ميثاء العميرة
كيف تكون الطبيعة ثابتة والشمس لا تتحرك، 2023
15 قالبًا من الجبس
23 × 25 × 7 سم (لكل واحدة)
بإذن من الفنانة والجمعية الوطنية لمرض التصلب المتعدد
بإشراف مختبر التقييم الفني دروازة، وتصميم المساحة لـ ألاء عبد النبي
عمل تركيبي يتألف من جزأين بطلب من الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد في دولة الإمارات العربية المتحدة. تُبرز ميثاء من خلال عملها الفني مجموعة من أهداف الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد والتي تتمثل في تسليط الضوء على الأشخاص المصابين بالتصلب المتعدد. كما يهدف هذا العمل التركيبي إلى استكشاف تعقيدات الجسم البشري بكافة أشكاله والعمل على تفسيرها، بالإضافة إلى إظهار خلايا الجهاز العصبي وتشابهها مع الطبيعة من خلال رسم توضيحي لخريطة تُظهر الترابط بين الجسد والطبيعة. ويربط العمل التركيبي بين التغيُّر في الطبيعة مع دورات جسم الإنسان، وذلك من خلال طبع أجزاء مختلفة من الأرض باستخدام مادة الألجينات.
وتقوم الفنانة بإنشاء وحدات بناء تخزن ذاكرة البيئة المحيطة، حيث تُشكل التركيبة الناتجة من القوالب المصنوعة تصميمًا فريدًا لمراحل وأجزاء مختلفة من النباتات والحيوانات المحلية التي تحيط بها. تستخدم الفنانة مواد طبيعية لصب الأرضية، ثم تشرع في إعادة تشكيل المساحة الفارغة باستخدام الجص. وتم في هذا العمل استخدام العناصر المادية، والقوالب والفيديوهات، بطريقة تتواصل وتعكس تشابه التغيير الموجود في كل من الطبيعة ومرض التصلب المتعدد. تسجل عمليات المسح المادي للأرض من قبل الانسان، القصص والآثار التي خلفتها التغيرات الطبيعية للأرض وراءها، حيث يمكن رسم أوجه التشابه بين العملية الفنية لتغيرات الطبيعة ورحلة الشخص المصاب بالتصلب المتعدد في انعكاس لتدفق المعلومات بين الجسم والدماغ. تقوم ميثاء بتجميد حركات الطبيعة داخل القوالب كوسيلة لمواجهة هذه الحقائق من خلال إعادة النظر من منظور مختلف في كل مرة.
عدم وجود قالبين متماثلين يشير إلى الاختلاف الكبير في تجارب الأشخاص المصابين بالتصلب المتعدد والأعراض التي يوجهونها. وتهدف الفنانة من خلال الفيديو أيضاً إلى إبراز العواطف الإنسانية المرتبطة بالطبيعة وتقديم رؤية ومفهوم جديد من خلال النظر إلى السماء من الأسفل إلى الأعلى. كما يعكس ذلك أحد التحديات التي يواجها العديد من المصابين بالتصلب المتعدد، حيث لا ينسجمون بصريًا مع المنظور التقليدي للمجتمع الأوسع كأشخاص يعيشون مع مرض طويل الأمد.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لبيت الحرفيين: Nationalmssociety.ae
ًهيئة المساهمات المجتمعية -معا
دانا الأشقر
متجذرون معًا، 2023
قاعدة خشبية، وجذع شجرة من الألياف الزجاجية، وحلقة حلزونية من الألومنيوم مع القماش
متعددة الأبعاد
بإذن من الفنانة وهيئة المساهمات المجتمعية - معاً، أبوظبي
فن ساحر مصنوع من فروع معدنية متشابكة، يصور فروع وأوراق شجرة الغاف الدقيقة. يعتبر العمل الفني كبوابة رمزية تجذب الزوار إلى عالم يتداخل فيه الفن والطبيعة بسلاسة. مع تحرك الضوء على مر اليوم، يلقي هذا العمل ظلالًا ساحرة على الأرض، مما يخلق حركة متغيرة باستمرار من الضوء والشكل.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لًهيئة المساهمات المجتمعية -معا: maan.gov.ae
روابط منسوجة
مقعد على الطاولة، 2023
مقاعد حرفية مترابطة مع التلي على سجادة منسوجة من الخوص
حجم كل مقعد: القاعدة: 35 سم؛ 70 (الارتفاع) سم
مقاس سجادة الخوص: 160 سم
بإذن من الغدير للحرف الإماراتية ومبادرة رواندا للفنون، أبوظبي
بإشراف مي بربر
هو عمل تركيبي فني من بمشاركة حرفيين من دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية رواندا. ويجسد العمل الحاجة الملحة للتنوع والشمولية في إطار الحديث عن المناخ والاستدامة، حيث صنع كل مقعد في هذا العمل على يد حرفيين من جمهورية رواندا باستخدام أوراق الصبار و الببايرس المستخلصة من موارد محلية، كرمز عميق معبر عن الشمولية والمشاركة، بينما ترمز السجادة المصنوعة من الخوص المحلي والمنسوجة على يد حرفيين دولة الإمارات إلى طاولة المفاوضات الحاضنة لروح التعاون والحوار.
وتهدف رمزية المقاعد وتنوعها إلى ضرورة توفير بيئة حاضنة لوجهات نظر متنوعة وخبرات مختلفة في سبيل الوصول إلى مستقبل أكثر استدامة قائمٍ على روح التعاون والتعاضد المتمثلة بحبال "التلي" المنسوجة من قبل حرفيين دولة الإمارات.
ويعد التراث الثقافي الغني والحرفية المنسوجة في كل تفصيل في هذا العمل بمثابة تذكير بأن الحل لأزمة تغير المناخ ينبغي أن يكون متجذراً في روح العمل الجماعي والفهم الشامل للعالم الذي نتقاسمه والمستقبل المستدام الذي نطمح إليه.
مركز مرايا للفنون
سوسن البحر
الشتاء الغائب، 2023
بلاستيك شفاف بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد، وسلك صيد الأسماك
متعددة الأبعاد
بإذن من الفنانة ومركز مرايا للفنون، الشارقة
هذا العمل هو من أحدث الأعمال التركيبية للفنانة سوسن البحر (مواليد 1989، دمشق، سوريا) التي تتلاعب الفنانة بين المرئي واللامرئي. تنشئُ الفنانة منحوتة تتضمن 100 ورقة شجر شفافة، كل ورقة منها صُنِعت بشكل فريد من خلال رسم الصور، ثم طباعتها بتقنية ثلاثية الأبعاد ثم تشكيلها يدوياً. ويخلق سقوط الأوراق الشفافة المعلقة في الهواء صورة ملهمة لأوراق الخريف المفقودة.
تُعبّرُ هذه المنحوتة عن مفاهيم الهشاشة والزمنية، وتسلط الضوء على القوى غير الملموسة للزمن والجاذبية والهواء. ويرى المشاهدون العمل التركيبي وكأنه غائبٌ وحاضرٌ في آنٍ معاً، وذلك بحسب زاوية الرؤية، إذ تظهر الأوراق وتختفي بين الحين والآخر وهي معلقة بثبات في الهواء.
تقصدت الفنانة استخدام موادّ صناعية لإظهار علاقتنا وطبيعة التحديات التي نواجهها مع الطبيعة، إذ أننا نعيش حياة تجمعُ بين صناعة الآلة والصناعة اليدوية والطبيعة الفطرية. وتستحضرُ شفافية العمل الفني الحالة الزائلة والمؤقتة للعمل الفني، كما تذكرنا بالطبيعة وبأن الحياة ذاتها عابرة ومؤقتة.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لًمركز مرايا للفنون: maraya.ae
مجلس إرثي للحرف المعاصرة
حائط نسيج التلي، 2023
تركيب جدار معدني منسوج تفاعلي، خيوط من جلد الجمل
متعددة الأبعاد
بإذن مجلس إرثي للحرف المعاصرة، الشارقة
في إطار الجهود المستمرة للحفاظ على الحرف الإماراتية، مجلس إرثي للحرف المعاصرة يقدم جدار نسيج التلي كتركيب تفاعلي لزيادة التوعية على إحدى الحرف الرئيسية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
التلي هو فن الغزل والحياكة الذي كانت النساء تمارسنه في دولة الإمارات قديماً، وتقنيته المستخدمة تشبه غزل بكرات الدانتيل، وقد تم ابتكار التلي لأول مرة من قبل النساء الإماراتيات اللاتي كن يمارسنه في بيوتهن، لتزيين حاشيات وأكمام الملابس. يتم ابتكار التصاميم المعقّدة لفن التلي والمكونة من أنماط مميزة من الخيوط القطنية والمعدنية المسماة بالخوص، لصناعة النسيج. أما اليوم، قام
مجلس إرثي للحرف المعاصرة بتطوير وإعادة ابتكار هذه الحرفة التقليدية، وإنتاج ما يزيد من 50 طرازاً جديداً ومتنوعاً من التلي بالاستعانة بحرفيات ماهرات من المجلس.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لًمجلس إرثي للحرف المعاصرة: irthi.com
مبادرة فاطمة بنت محمد
روضة الشامسي
نسج، 2023
سجاد الكليم يحاكي الترتيبات الشبيهة بالخوص
30 × 120 سم
سلسلة سجاد الكليم
بإذن من المصممة وزولية من مبادرة فاطمة بنت محمد بن زايد، أبوظبي
قد كان هناك دائمًا ارتباط عميق بين الإنسان ومفهوم الصناعة اليدوية يعود تاريخه إلى الجذور العميقة للإنسانية. إن العيوب وإيماءات اليد الموجودة في الحرف اليدوية لها قيمة كبيرة وتحمل المشاعر والشخصية.
زولية من مبادرة فاطمة بنت محمد بن زايد بالتعاون مع روضة الشامسي تقدم "نسج". "نسج" هو عمل فني من صنع النساجين الأفغان ليحكي قصص الإمارات، بهدف تمكين المجتمعات المحرومة مع التركيز القوي على النساء، من خلال تزويدهن بفرص عمل مستدامة وخدمات اجتماعية مهمة. وترتكز المبادرة على أربع ركائز رئيسية: الفنون والثقافة، والتعليم، والصحة، والاستشارات الاستراتيجية. والنسيج من الحرف الكثيرة التي تُحكى بها قصص الأمم؛ الثقافة والتقاليد والقيم. النسيج هو لغة عالمية وبطريقة أصلية لكل أمة.
نسج، من اسمها، عبارة عن سلسلة متنوعة من سجاد الكليم، تحاكي ترتيبات تشبه الخوص ليتم نسجها معًا في أنماط غير منتظمة مما يؤدي إلى لا نهاية له من الطول والعرض.
لمزيد من المعلومات، قم بزيارة موقع FBMI على الرابط التالي: fbmi.ae
الغدير للحرف الإماراتية
لوريتا بيلينسكايت-موني
ترحال، 2023
السدو باستخدام مواد مستدامة
المقعد الأبيض: 375 × 55 سم
المقعد البرتقالي: 450 × 55 سم
بإذن من المصممة والغدير للحرف الإماراتية، أبوظبي
تم عرض مجموعة "ترحال"، التي تم إنشاؤه في عام 2023، لأول مرة كجزء من معرض لندن للتصميم في وقت سابق من هذا العام. تقدم المجموعة خمسة مقاعد منحوتة نسجتها 16 امرأة بدوية باستخدام تقنيات نسج السدو التقليدية من مواد مستدامة.
تم تصميم مجموعة "ترحال" من قبل مصممة المنسوجات الليتوانية المولد لوريتا بيلينسكايت-موني. المجموعة هي تكريم للتصميم الإماراتي التقليدي الذي تم إحياءه بجماليات معاصرة، ويلخص الرحلة من الجذور القبلية القديمة إلى المجتمع المبتكر الحديث.
تكمن في قلب مجموعة "ترحال" مهارة وموهبة 16 امرأة بدوية من بين أكثر من 300 حرفية شاركن في برنامج الغدير للحرف الإماراتية. قام هؤلاء الحرفيون المهرة بتصنيع كل قطعة يدويًا بشكل معقد باستخدام مواد مستدامة، بما في ذلك صوف الأغنام من مصادر محلية والأصباغ الطبيعية. تحتفل المجموعة بالممارسات الثقافية العميقة الجذور لنسيج السدو، وهو تقليد قديم تقوم من خلاله
النساء بتحويل الصوف من أغنامهن إلى مفروشات زخرفية رائعة مثل فواصل الخيام والوسائد.
مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية
إيمان الفضول، بشاير طالب، علياء راشد، ريم الكعبي، وسلامة النيادي (جامعة الإمارات)
سعي شباب الإمارات للحفاظ على المياه، 2023
النباتات: الساليكورنيا، أكاسيا تورتيليس، بروبسوبيس سينيراريا، أكاسيا نيلوتيكا، زيزيفوس سبينا كريستي وأميغدالوس أرابيكا
متعددة الأبعاد
بإذن من مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية بالشراكة مع جامعة الإمارات، أبوظبي
تتعاون مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية مع جامعة الإمارات العربية المتحدة لدعم طلاب كلية الزراعة والطب البيطري في أبحاثهم حول دور النباتات المحلية في دولة الإمارات العربية المتحدة في منع فقدان الموائل واستعادة أنظمتنا البيئية الطبيعية. انطلاقًا من المهمة المشتركة المتمثلة في إشراك الشباب كعوامل تغيير في الحلول المتعلقة بالأمن الغذائي والسلامة والاستدامة، اقترحنا هنا نباتات حصرية من الأنواع المزهرة المحلية والمتوطنة في دولة الإمارات العربية المتحدة والتي تلعب دورًا رئيسيًا في تعزيز الأمن الغذائي مع أثر بيئي منخفض، والحفاظ على المياه، أو إضافة قيمة إلى الجماليات.
وزارة الخارجية
خوسيه ياكي
2022 ,II صوداليت مع شوائب
2022 ,II كبريت مع شوائب
ألوان الأكريليك على قماش الكانفاس، 220 × 190 سم
بإذن من جاليريا كونتينوا
اختارت وزارة الخارجية تسليط الضوء على الفنان خوسيه ياكي (جاليريا كونتينوا) في قسم مشروع المجتمعات في فن أبوظبي، والذي يستكشف هذا العام موضوع الاستدامة وعلاقتنا بالبيئة الطبيعية.
