يتعاون فن أبوظبي كل عام مع فنانين للعمل على الحملة البصرية للمعرض.
فنانو الحملة البصرية لـ فن أبوظبي:
2024: محمد كاظم | جاليري إزابيل
2023: محمد أحمد إبراهيم | لوري شبيبي
2022: فرح القاسمي | الخط الثالث
2021: عائشة حاضر وروضة خليفة الكتبي وشيخة فهد الكتبي
2019: ابتسام عبدالعزيز | الخط الثالث
2018: منيرة القديري
2017: طارق الغصين | جاليري بريجيت شينك والخط الثالث
تعرض صالة عرض "جاليري إيزابيل" في دبي أعمال محمد كاظم الفنية.
محمد كاظم
اتجاهات (المشي على الماء، جناح الإمارات العربية المتحدة، بينالي البندقية الخامس والخمسين، 2013)، 2005-2013
فيديو ملون
مصدر الصورة: الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة– بينالي البندقية
بإذن من الفنان والجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة – بينالي البندقية
تعرض صالة عرض "لوري شبيبي" في دبي أعمال محمد أحمد إبراهيم الفنية.
محمد أحمد إبراهيم
بلا عنوان، 2022
أكريليك على الكانفاس
183 x 152سم
تعرض صالة عرض "الخط الثالث" في دبي أعمال فرح القاسمي الفنية.
فرح القاسمي
صراع مع الأطياف، 2019
طباعة أرشيفية بواسطة طابعة حبر
102 × 74 سم
إصدار من 5 نسخ + نسختين للفنان
فنان الحملة البصرية 2024
فنان الحملة البصرية 2024
فنان الحملة البصرية 2023
فنان الحملة البصرية 2023
فنانة الحملة البصرية 2022
فنانة الحملة البصرية 2022
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
محمد كاظم (مواليد 1969، دبي). طور الفنان ممارسة فنية تشمل
الفيديو والتصوير الفوتوغرافي والأداء لإيجاد طرق جديدة لفهم بيئته وتجاربه. ترتكز أسس عمله على تدريبه كموسيقي، ويتعمق كاظم في تطوير العمليات التي يمكنها تحويل الظواهر العابرة، مثل الصوت والضوء، إلى مصطلحات ملموسة. غالبًا ما يرمز كاظم لنفسه في أعماله، ويستجيب للموقع الجغرافي والأهمية المادية والعناصر كوسيلة للتعبير عن هويته الفنية، لا سيما فيما يتعلق بخطى التطور السريع في الإمارات منذ تأسيس الدولة.
كان كاظم عضواً في جمعية الإمارات للفنون الجميلة في وقت مبكر من حياته المهنية، ويُعرف بأنه واحد من "الخمسة"، وهي مجموعة غير رسمية من الفنانين الإماراتيين - بما في ذلك حسن شريف، وعبد الله السعدي، ومحمد أحمد إبراهيم، وحسين شريف - في جمعية الإمارات للفنون الجميلة. في بدايات الفن التصويري والفن المتعدد التخصصات. وفي عام 2012، حصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة الفنون في فيلادلفيا. في السنوات الأخيرة، شارك في العديد من المعارض الجماعية في أماكن مثل حي جميل، جدة (2023)، مؤسسة الشارقة للفنون، الشارقة (2023)، 21،39 فنون جدة (2020)، جوجنهايم أبو ظبي (2017)، جوجنهايم الجديد يورك (2016)، بينالي ينتشوان (2016)، بينالي الشارقة (2015)، متحف غوانغجو للفنون (2014)، بينالي فوتوفيست في هيوستن (2014)، وغيرها. في عام 2013، مثل الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي البندقية من خلال فيديو تفاعلي بعنوان المشي على الماء، برعاية ريم فضة، وفي عام 2015 عرض أعمالاً من سلسلة اللسان في 1980 – اليوم: المعارض في الإمارات العربية المتحدة، برعاية حور. القاسمي .
تحفظ أعماله ضمن مجموعات في المتحف البريطاني في لندن، وجوجنهايم أبو ظبي ونيويورك؛ متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة؛ مؤسسة الشارقة للفنون، الشارقة؛ مؤسسة بارجيل للفنون، الشارقة؛ مؤسسة وهبي كوتش، إسطنبول؛ مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي، الظهران، وغيرها.
وتعرض صالة عرض "ايزابيل" في دبي أعمال محمد كاظم الفنية.
ينتمي الفنان الإماراتي محمد أحمد إبراهيم للجيل الأول من الفنانين المعاصرين الإماراتيين من أواخر ثمانينيات القرن الماضي، في ما يعد مشهداً طليعياً شمل حسن شريف وعبد الله السعدي وحسين شريف ومحمد كاظم. يستلهم إبراهيم أعماله من علاقة طويلة الأمد مع بيئة خورفكان، التي تعد مسقط رأسه، وخليج عمان من جهة وجبال الحجر من جهة أخرى. ويظهر هذا الارتباط العميق ببيئته المحلية طوال فترة عمله في الاستوديو، سواء من خلال أعماله التركيبة أو الرسومات أو الأشياء، والمواد التي استخدمها لأكثر من ثلاثة عقود. وتتشكل الأشياء التي يصنعها يدوياً مثل الأدوات البدائية أو العظام أو أجزاء من الأشجار، وتبدو أنها اكتُشفت من إحدى المغارات القديمة، ولم تُصنع يدوياً. وتكشف أعماله على الورق شكل لغته الخاصة من نقوش وخطوط وأشكال مجردة تذكرنا برسومات الكهوف القديمة، بما يحتفي بالزمن والذاكرة من خلال تكرار التأمل.
وتعرض صالة عرض "لوري شبيبي" في دبي أعمال محمد أحمد إبراهيم الفنية.
تستكشف فرح القاسمي (مواليد عام 1991، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة)، المتخصصة أساساً بمجالات التصوير الفوتوغرافي وإنتاج الفيديو والأداء؛ هيكليات السلطة والقوة، والنوع الاجتماعي، والتذوّق الفني في بلدان الخليج العربي لفترة ما بعد الاستعمار.
وقد درست القاسمي فنون التصوير الفوتوغرافي والموسيقى في جامعة ييل عام 2012، ونالت درجة الماجستير في الفنون الجميلة من كلية ييل للفنون عام 2017. وحولت القاسمي، التي تقضي وقتها متنقلةً بين دبي ونيويورك، ممارساتها الفنية إلى نقد اجتماعي ورصدٍ غير مباشر للجوانب متعددة الطبقات في جميع الأماكن. وهي تستكشف عبر صورها الفوتوغرافية الجريئة والنابضة الأعراف والقيم الاجتماعية غير المعلنة والمتجسدة في مكان أو لحظة أو شيء ما. وتدعو صورها الملهمة المشاهدين إلى تحسّس الحدود غير المعلنة للمَشاهد التي تقدم هذه الصور لمحة عنها.
وتحث آخر أعمال الفنانة المشاهدين على التأمل في فهمهم الخاص للواقع، والطموح، والفردية والصورة التي تم تجسيدها. ومن خلال سلاسل فنية مثل "بيت الفرح"، تثبت القاسمي مهارتها في الإعداد المسرحي عبر صورها الفوتوغرافية المليئة بالتفاصيل، حيث تستحضر تأثير ترمبلوي الذي يترك بدوره تأثيراً مفرحاً وخادعاً ومربكاً في آن معاً. من ناحية أخرى، تبتكر الفنانة أعمالاً تناقض المفاهيم الشائعة للتصوير الفوتوغرافي التشخيصي والبورتريه؛ إذ تقدم مجموعة Back and Forth Disco صوراً لـ 100 موقف للحافلات في مدينة نيويورك تم التقاطها بين عامي 2019 و2020، وتضم أعمالاً تمثل موضوعاً ماً بشكل استثنائي دون السماح للمشاهدين بالوصول إلى الشخص على نحو كامل، مع إبراز الخصائص المميزة التي تتفرد بها مدينة نيويورك وتجسد جوهرها المتنوع.
ومن معارض الفنانة: "محاكاة الحياة"، ملتقى آرل للصورة الفوتوغرافية، مدينة آرل، فرنسا (2021)؛ و"مسألة ذوق"، متحف بيرا، إسطنبول، تركيا (2021)؛ و"ليدي ليدي"، جاليري كوبر كول، تورنتو، كندا (2021)؛ و"بيت الفرح"، في جاليري "هيلينا أنراثر"، نيويورك، الولايات المتحدة (2020)؛ و Back and Forth Disco ، الصندوق العام للفن، نيويورك، الولايات المتحدة (2020)؛ بينالي لاهور، لاهور، باكستان (2020)؛ وOpen Arm Sea، مركز هيوستن للتصوير الفوتوغرافي، هيوستن، تكساس، الولايات المتحدة (2020)؛ سلسلة مشاريع مارس، مؤسسة الشارقة للفنون، الشارقة، دولة الإمارات (2019)؛ و"وصول"، جاليري "الخط الثالث"، دبي، دولة الإمارات (2019)؛ و"عصر الذات"، متحف الفنون المعاصرة في تورنتو، كندا (2019)؛ مشاريع ليست: فرح القاسمي، مركز ليست للفنون البصرية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، ماساشوستس، الولايات المتحدة (2019)؛ وغرف الفنانين، مركز جميل للفنون، دبي، دولة الإمارات (2019)؛ والمحادثة 7 (مع مارسيلا باردو أريزا)، لجنة سان فرانسيسكو للفنون، سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة (2018)؛ و"لا للغزو: الخسائر والتأثيرات الجانبية"، جاليري "سي سي إس بارد"، نيويورك، الولايات المتحدة (2017)؛ و"مور جود نيوز"، جاليري "هيلينا أنراثر"، نيويورك (2017)؛ و"كمينغ أب روزز"، جاليري الخط الثالث، دبي، دولة الإمارات (2016).
كما شاركت القاسمي في برامج إقامة فنية ضمن مؤسسة "دلفينا للفنون"، لندن (2017)؛ و"كلية سكوهيغان للرسم والنحت"، مدينة مين (2017)؛ ونالت القاسمي "جائزة أرتاديا والاتحاد الجديد لتجّار الأعمال الفنية" في نيويورك بالإضافة إلى برنامج زمالة "آرون سيسكيند" للمصوّر الفوتوغرافي الواحد (2018).
شيخة فهد الكتبي فنانة بصرية متعددة المهارات والتي تمتد خبرتها في فن التصوير الفوتوغرافي والرسم والأعمال التركيبية. ويتمحور عملها حول استكشاف موضوعات الوعي الذاتي ومحو الخط الفاصل بين الخيال والواقع. كما تتضمن الكثير من ممارستها الحالية الاستجابات الأدائية الفورية على المناظر الطبيعية المعزولة، وذلك في إطار أحلامها التجريبية الحية.
تخرجت شيخة من جامعة زايد وأدرجت أعمالها في العديد من المعارض، بما في ذلك معرض "بربيتيال موفمنت" في مهرجان "الفنانات العربيات الآن" عام 2018، ومعرض "الفن البحريني" عام 2018، ومعرض أرمينيا للفنون عام 2018، ومعرض "إشارة: إشارات ورموز ولغات مشتركة" لعام 2018، ومعرض خريجي جامعة زايد في 2016، ومعرض "الجماعية" في مركز مرايا للفنون، و"القبيلة: التصوير المعاصر من العالم العربي" لمجلة ترايب عام 2018 في واشنطن العاصمة. كما حازت على منحة مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان للفنانين الناشئين في الفترة من 2016 إلى 2017. كما تعتبر شيخة واحدة من الأعضاء المؤسسين لمجموعة الفنون العامة، وهي مجموعة تختص في البحث في حوار الفن العام في دولة الإمارات العربية المتحدة والنهوض به.
تركز أعمال الفنانة البصرية الإماراتية روضة خليفة الكتبي على استخدام المواد والذكريات التي تم العثور عليها من الأماكن المهجورة. وتشمل ممارستها الرئيسية التصوير الفوتوغرافي، والوسائط المختلطة، وفن الأعمال التركيبية. تقضي روضة معظم وقتها في الهواء الطلق مستكشفةً كل ما يحيط بها وبالأخص الأماكن المهجورة، حيث تجمع الأشياء التي تحمل الذكريات من أجل الحفاظ على تاريخ "المكان". وقد دفعها هذا الاهتمام إلى استكشاف وسائط مختلفة مع محاولة "تأريخ" العناصر التي تعثر عليها باستخدام مختلف التقنيات. وقد سافرت روضة مؤخراً إلى إيطاليا، حيث تلقت دروساً كجزء من برنامج التبادل الثقافي بين الجامعات، كما عملت مع أنّا هيغز في معرض في ألمانيا، فضلاً عن عملها على مشروع لتصميم الأوبرا في وارسو، بولندا. وتشمل معارضها الأخيرة "سترانديد" و "مرحباً"، السركال أفنيو بدبي، وكذلك معرض "الفترة الانتقالية" الذي أُقيم في "فن أبوظبي" لعام 2018 كجزء من شريك المجتمعات لفن أبوظبي جامعة زايد. وتواصل روضة البحث في الأماكن المهجورة خلال ممارستها الحالية باعتبارها مصدر إلهام لأعمالها.
درست عائشة حاضر (مواليد 1994، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة) الفنون البصرية في كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد. تعمل عائشة غالباً في مجال إبداع الأعمال التركيبية. وتركز في معظم أعمالها على إيضاح آلية النمو والتغيير بمرور الزمن، مع اختبار كيفية استكشاف الجذور الأصلية للمواد. وهي توضح أن كل شيء مرتبط ببعضه البعض. ولعل المواد التي تختارها، واستكشافها للطبيعة وتاريخ عائلتها، مرتبطون جميعاً بعملها. وتتضمن سلسلة أعمالها الأحدث توثيق الأعمال التركيبية المغمورة بالماء والتي أبدعتها باستخدام مجموعة أشياء عثرت عليها. وتم عرض آخر أعمال الفنانة في عدة معارض فنية كان من بينها معرض " أَثَرُ الفراشة لا يُرَى... أَثَرُ الفراشة لا يزولُ" الذي أقيم عام 2019 تحت إشراف ركني حائري زاده ورامين حائري زاده وحسام رحمانيان ضمن برنامج آفاق: الفنانون الناشئون لـ "فن أبوظبي". وأقامت معرضاً فردياً مع "الدوبة"، الذي نظمه "والتر ويلمزن" في السركال أفنيو في دبي عام 2018. كما شاركت عائشة في معارض جماعية، بما في ذلك معرض "تشويش" بتكليف من المنصة الفنية الإماراتية "أ.ع.م اللامحدودة" في مركز مرايا للفنون بالشارقة عام 2019، والمعرض السنوي في دورته الخامسة والثلاثين تحت إشراف القيّم الفني ناصر عبد الله في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية بالشارقة عام 2018، وكذلك معرض "الألعاب الشعبية الإماراتية" تحت إشراف القيّمة الفنية سمية السويدي في مركز القطارة للفنون بالعين عام 2017، وأخيراً معرض "اصنع الفن، اصنع ذلك الآن" بتكليف من مشروع جوجنهايم أبوظبي في منارة السعديات في أبوظبي عام 2017. كما تم اختيار عائشة كإحدى المستفيدين من منحة سلامة بنت حمدان للفنانين الناشئين، بالتعاون مع كلية "رود آيلاند للتصميم" عن معرض "المجتمع والنقد الفني: منحة سلامة بنت حمدان للفنانين الناشئين 2016/2017 الدفعة 4". وأكملت عائشة إقامتها الفنية مع المجمع الثقافي في 2019. كما تعمل في إعداد البرامج الفنية في "معرض421" في أبوظبي.