القيّمة الفنية لمعرض بوابة
القيّمة الفنية لمعرض بوابة
القيّم الفني لبرنامج آفاق الفنانين الناشئين
القيّم الفني لبرنامج آفاق الفنانين الناشئين
ممثل صالات العرض: هونغ كونغ
ممثل صالات العرض: هونغ كونغ
ممثلة صالات العرض: شمال أفريقيا وغرب آسيا
ممثلة صالات العرض: شمال أفريقيا وغرب آسيا
ممثلة صالات العرض: أمريكا اللاتينية
ممثلة صالات العرض: أمريكا اللاتينية
ممثلة صالات العرض: الاستدامة
ممثلة صالات العرض: الاستدامة
شغلت فينيشيا بورتر منصب القيِّم الأول للفن الإسلامي والفن المعاصر في الشرق الأوسط في المتحف البريطاني (1989-2022) حيث تعمل الآن زميلة بحثية فخرية. درست الفن العربي والفارسي والفن الإسلامي في جامعة أكسفورد، وحصلت على درجة الدكتوراه من جامعة دورهام عن تاريخ وعمارة اليمن في العصور الوسطى. كانت القيمة الفنية الرئيسية لمعرض مؤسسة البخاري للعالم الإسلامي، الذي افتتح عام 2018. وتتنوع أبحاثها ومنشوراتها من البلاط الإسلامي والتاريخ اليمني والنقوش والتمائم العربية إلى الفن المعاصر، وتشمل سجل قصاصات السيرة الذاتية لوالدتها ثيا بورتر الذي حررته (مطبعة يونيكورن، 2019). تشمل معارضها: كلمة في الفن: فنانو الشرق الأوسط الحديث (لندن 2006، دبي 2008)، الحج: رحلة إلى قلب الإسلام (2012)، تأملات: الفن المعاصر للشرق الأوسط وشمال أفريقيا (2021) وأماكن،21,39 ، فن جدة، الدورة التاسعة، (جدة والظهران 2022). الفنانون الذين يصنعون الكتب: الشعر إلى السياسة، الذي تنشره مطبعة المتحف البريطاني، سيصدر في أغسطس 2023 وسيصاحب معرضًا في المتحف البريطاني يستمر حتى نهاية عام 2023.
مراد منتظمي (فرنسا، 1981) هو مؤرخ فني وناشر وقيّم. بعد العمل في متحف تيت الحديث (لندن) بين عامي 2014 و 2019 كقيم فني للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، طور منصة النشر والتقييم الفني لكتب "زمان" والتقييم الفني، واستكشاف الحداثة العربية والإفريقية والآسيوية. كتب العديد من المقالات عن فنانين مثل زينب سديرة ووليد رعد ولطيف العاني وفوزي العتريس ومايكل راكويتز ومهدي مطشر وبهجة صدر، ومعارض منها بغداد مون عمور، معهد ثقافات الإسلام (باريس، 2018)؛ أمواج جديدة: محمد المليحي ومدرسة الدار البيضاء للفنون، غرف الموزاييك، "لندن وماكال" ، مؤسسة مراكش والسركال للفنون (دبي، 2019-2020)؛ دوغلاس عبدل: إعادة بناء المصيدة، كرومويل بليس (لندن، 2021)؛ موناكو – الكسندري: الانعطاف الكبير. مدن العالم والعنصرية العالمية، المتحف الوطني الجديد في موناكو (2021-2022).
مراد منتظمي هو القيّم الفني لبرنامج آفاق الفنانين الناشئين 2023
كريس وان فينج هو كاتب مقيم في هونغ كونغ وقيم فني مستقل مع تركيز بحثي على المنطقة المحلية والنظام البيئي للفنون في الصين الكبرى، وخاصة منطقة هونغ كونغ، مما نتج لمعارض مثل "مجموعة في قانونين" (روسي وروسي، 2022)، "الحرارة المتبقية" (أكسل فيرفوردت، 2021)، من بين أمور أخرى. بدأ مشروعه التنظيمي الأخير "الحلق الازرق" حول حوارات عن الهوية والشتات والتشريد، وأدار معارض مثل "الحلق الأزرق: اضطراب عميق" (مشاريع جيه دبليو في سنغافورة، 2023) و"الحلق الأزرق: ابدأ التموج" (آرت سنترال هونغ كونغ، 2023). في عام 2023، تمت دعوته للإشراف على برنامج عام في آرت سنترال هونغ كونغ. ساهم كريس في العديد من المجلات الفنية ووسائل الإعلام، مثل آرت فوروم و إنيتيم ميديا. وهو أيضًا مؤسس ومحرر في دوجا (www.daoju.art)، وهو مشروع كتابة فنية غير ربحي يركز على مشهد الفن المعاصر في هونغ كونغ.
آسية حمدي بدأت مسيرتها بمهنة تجارة التحف من قبل أحد رواد مدرسة تونس علي بلاغة. افتتحت آسية صالتها الأولى، المسماة "عتيقة"، وهي مخصصة لبيع القطع الأثرية التي جمعتها، والتي فتحت أمامها بصفتها مالكة لصالة عرض وفي نفس الوقت موزعة تحف الفرصة للترويج للأعمال الفنية من جميع الأنواع وسمحت لها بتأكيد نفسها في سوق الفن كشريك أساسي ومعترف به لأقرانها. أصبحت بعد ذلك المساحة معرضاً للفنون والتحف الإسلامية، نوعاً من المتاحف المفتوحة للتراث الفني المحلي.
كان الاجتماع مع أحد قادة حركة الواقعية الجديدة، أرمان، هو الذي من شأنه أن يجعل معرض عتيقة يتفرع من تمثيل الفترات القديمة إلى العصور الحديثة، وحتى المعاصرة. وقد وصلا إلى تونس لأول مرة بمناسبة افتتاح صالة العرض لو فيولون بلو في عام 2003. كان هذا هو الدافع لتاريخ طويل من المعارض الفنية الحديثة والمعاصرة في هذا المكان الجديد في سيدي بوسعيد، الذي صمم بابه أرمان.
من هناك، كانت معارض الفنانين المعاصرين أولاً من منطقة الشرق الأوسط بأكملها، والتي أصبحت آسية حمدي مرجعية ومتخصصة من خلال المشاركة كل عام في جميع معارض المنطقة، ومن خلال كونها مسؤولة عن اقتناء أعمال فنانين تونسيين ومغربيين ومصريين وجزائريين من متاحف شهيرة مثل جوجنهايم أبوظبي وجوجنهايم نيويورك ومتحف فيكتوريا وألبرت في لندن.
مانيلي كيكافوسي هي منسقة ومستشارة فنية مستقلة مع خلفية متنوعة في عالم الفن. شغلت سابقًا منصب رئيس أسواق الشرق الأوسط في "ذا فاين آرت فاند قروب"، وهي شركة استثمارية عالمية مقرها لندن، وعملت كمستشارة لمبيعات سوذبيز في الشرق الأوسط.
بصفتها مؤسس مؤسسة فريدة لاشاي، وهي مؤسسة عامة مقرها في بازل، سويسرا، تكرس مانيلي نفسها للحفاظ على الإرث الفني لوالدتها، الفنانة والكاتبة والمترجمة الشهيرة فريدة لاشاي، مع الترويج أيضًا للفن من إيران وغرب آسيا. نجحت في التعاون ودعم أعمال لاشاي في مؤسسات مرموقة مثل متحف طهران للفن المعاصر ومؤسسة الشارقة للفنون، ومعارض مثل "شاهد عيان: فرانسيسكو غويا وفريدة لاشاي" في متحف الفنون الجميلة، غينت، "ضيفة الأوبرا: فريدة لاشاي" في متحف برادو في مدريد، و "عن العنف والجمال: تأملات في الحرب" في المتحف البريطاني في لندن.
مانيلي حاصلة على درجة الماجستير في القانون الدولي العام والاقتصاد السياسي الدولي للفنون من الدراسات المتقدمة الدولية في جنيف، وهي حاصلة على ماجستير في القانون. من كلية الحقوق بجامعة هارفارد مع التركيز على النظرية القانونية لما بعد الحداثة وفن ما بعد الحداثة، وماجستير في قانون الملكية الفكرية من جامعة تورين. وهي عضو في مجلس الفنون التابع لمؤسسة فارهانج في لوس أنجلوس، حيث تقيم ونقابة المحامين بولاية نيويورك.
بدأت ريكاردا حياتها المهنية كصحفية متخصصة في الفن الدولي الحديث والمعاصر. انتقلت من الموضة والهندسة المعمارية ثم إلى مجال سوق الفن، وتعاونت لعدة سنوات مع "آرت إكونومي 24"، وهو ملحق سوق الفن للجريدة الاقتصادية والمالية الإيطالية "إل سول 24 أور".
أدى اهتمامها العميق بسوق الفن إلى العمل مع المعارض الفنية الإيطالية والدولية الراسخة، حيث تولت مناصب مختلفة من رئيسة برنامج المحادثات إلى ممثلة صالات العرض الفنية وجامعي الأعمال الفنية. ساهمت بمقالات لنشر "إنسوكلوبيديا تريكاني دي أرتي كونتيبورانيا". كما أنها تساهم بشكل متكرر في المجلة الفنية "آرت دي دوسيور". ريكاردا أستاذة زائرة في جامعة كاتوليكا في ميلانو حيث تدرس ماجستير إدارة الفن.
القيّم الفني لمعرض بوابة: حياتي في الميتافيرس
القيّم الفني لمعرض بوابة: حياتي في الميتافيرس
القيمة الفنية لقسم صالات العرض "فضاءات: غد جديد"
القيمة الفنية لقسم صالات العرض "فضاءات: غد جديد"
القيّم الفني لمعرض فريدة لاشاي: أطفو على الموج
القيّم الفني لمعرض فريدة لاشاي: أطفو على الموج
القيّمة الفنية لقسم صالات العرض
القيّمة الفنية لقسم صالات العرض
القيّمة الفنية لقسم صالات العرض
القيّمة الفنية لقسم صالات العرض
رشيدة التريكي هي كاتبة وقيّمة فنية وأستاذة فخرية في فلسفة الفن والجماليات بجامعة تونس؛ وهي أيضاً عضو مؤسس في الجمعية التونسية للجماليات والإنشائية، وكانت عضواً في لجنة الفنون بمهرجان المحرس الدولي للفنون التشكيلية (تونس 1998-2002). نظمت التريكي العديد من المعارض في تونس؛ وكانت قيّمة فنون شمال إفريقيا في معرض "منطقة الاتصال" (متحف مالي الوطني، باماكو ، 2007)؛ وكذلك في الدورة التاسعة من بينالي الفن الأفريقي المعاصر في داكار (Dak’Art 2010)، وكانت أيضاً القيّمة المسؤولة عن المعرض التونسي في بينالي دكار 2018. ألفت التريكي كتيبات عدة حول فنانين تونسيين ومغاربيين، ونظمت العديد من الاجتماعات الدولية حول قضايا الإبداع المعاصر. كما نشرت العديد من الكتب حول الجماليات الفنية، وشاركت أيضاً في إنتاج أكثر من عشرين فيلماً لعرض تجارب الرسامين التونسيين في مراسمهم لصالح التلفزيون التونسي.
رشيدة التريكي هي القيمة الفنية لقسم صالات العرض "فضاءات: غد جديد" في فن أبوظبي 2022.
استطاعت جيد يزيم تورانلي، وهي فنانة تركية ولدت في اسطنبول عام 1971 وتقيم حالياً في لندن، أن تؤسس لنفسها سمعة متميزة في عالم الفن؛ حيث لعبت دوراً مهماً في تطوير المشهد الفني في اسطنبول من خلال تنظيم معارض عالمية المستوى على مدى العقدين الماضيين.
في أبريل 1998، افتتحت تورانلي جاليري "باي أرتووركس" في الطابق الخامس لأحد المباني بمنطقة أورطة كوي باسطنبول. وانتقل الجاليري لاحقاً إلى مبنى "مصر ابارتمنت" التاريخي في حي توفاني، واليوم يقع جاليري "باي أرتووركس اسطنبول" في مجمّع بياله باشا على مساحة عرض تبلغ 250 متراً مربعاً. أطلقت تورانلي برنامجاً يهدف إلى إحداث تغيير اجتماعي. في سبتمبر 2013، أنشأت تورانلي مساحة عرض ثانية في وسط لندن. ووسعت برنامجها من المعارض ليشمل فنانين عالميين مثل سوزان هيفونا، ومايكل راكويتز، وغولاي سيميرتش أوغلو ومحمد علي أوزال، وفاطمة بوكاك.
تورانلي هي عضوة في جمعية "المرأة في الفنون" (AWITA) في لندن، وعضوة في لجنة اختيار معرض "اسطنبول المعاصرة".
جيد يزيم تورانلي هي القيمة الفنية لقسم صالات العرض في فن أبوظبي 2022.
قيم لقسم صالات العرض "ظل من ظلال الأزرق"
قيم لقسم صالات العرض "ظل من ظلال الأزرق"
القيمان الفنيان لبرنامج آفاق: الفنانون الناشئون"
القيمان الفنيان لبرنامج آفاق: الفنانون الناشئون"
منظّمة برنامج منتدى مقتنيي الفنون
منظّمة برنامج منتدى مقتنيي الفنون
القيّمة الفنية على برنامج عروض الأداء
القيّمة الفنية على برنامج عروض الأداء
سيمون نجامي هو قيّم فني مستقل، ومحاضر، وروائي، وناقد فنّي مقيم في باريس. ويشغل منصب رئيس تحرير مجلّة "ريفيو نوار" التي شارك بتأسيسها، والتي تُعنى بالفنّ الأفريقي المعاصر والفن اللاغربي. وعمل نجامي مديراً إبداعياً لمعرض جوهانسبرغ الأول للفنون عام 2008، وبينالي بامكو للتصوير الفوتوغرافي لمدة 10 سنوات، وبينالي داك آرت (2018/2018)، بالإضافة إلى مشاركته في تنسيق أول جناح أفريقي في النسخة الدورة 52 من بينالي البندقية عام 2007.
تولى نجامي تنسيق العديد من معارض التصوير الفوتوغرافي والفنّ المعاصر، بما في ذلك معرض "أفريقيا ريميكس" (2004/2007)، وأول معرض أفريقي للفنون في مدينة جوهانسبرغ عام 2008، ومعرض "الكوميديا الإلهية" (2013) في متحف الفنّ الحديث في فرانكفورت، ومعرض سافانا (2014) في كلية سافانا للفنون والتصميم، وفي مؤسسة سميثونيان بالعاصمة الأمريكية واشنطن (2015)، و"زينوبوليس" في برلين (2015)، و"أفريك كابيتالي" في مدينتي باريس وليل (2017)، إضافةً إلى "ميتروبوليس ماكسي" عام 2018.
وكان نجامي عضواً في المجالس العلمية لعدد من المتاحف، وأستاذاً زائراً في جامعة كاليفورنيا سان دييغو.
أطلق نجامي عام 1998 دورات احترافية للتصوير الفوتوغرافي خاصة بالثقافة الأفريقية بالتعاون مع معهد غوته، ثمّ أدارها لأكثر من 12 عاماً. وأسس كذلك مجموعة الفنّ المعاصر في متحف "ميموريال أكت" في غوادلوب. كما نشر وحرّر العديد من الكتب كان آخرها بعنوان "تواريخ القصص: قصّة ريفيو نوار" (2020).
درس نجامي الأدب، والقانون، والفلسفة في جامعة السوربون بباريس.
سيمون نجامي هو القيّم الفني على قسم "ظل من ظلال الأزرق" ضمن معرض فنّ أبوظبي 2021.
يعتبر سام برداويل وتيل فيلراث مؤسسي "إعادة توجيه الفن"، وهي منصة متعددة التخصصات للتقييم الفني تم إطلاقها عام 2009 في نيويورك وميونيخ. وهما القيمان الفنيان لبينالي ليون في عام 2022، والقيمان الشركاء في "غروبيوس باو" في برلين.
وتعاون الثنائي كجهة مستقلة مع أكثر من 70 مؤسسة حول العالم، بما في ذلك "مركز بومبيدو"، والمتحف العربي للفن الحديث "متحف"، ومعرض "تيت ليفربول"، ومتحف القن الحديث في ستوكهولم، ومتحف الملكة صوفيا، و"آرتر"، ومؤسسة "مون بلان" الثقافية. وهما منسقان دوليان ومؤلفان حائزان على جوائز؛ حيث تتجذر ممارستها في الفن العالمي المعاصر وكذلك في مجال الدراسات الحداثية.
وفي عام 2016، شكل الثنائي جزءاً من ملحقي فريق التقييم الفني على بينالي سيدني العشرين. وفي بينالي البندقية، كانا القيمين على الجناحين الوطنيين للبنان عام 2013 والإمارات العربية المتحدة عام 2019، وهما القيمان الفنيان على الجناح الفرنسي في عام 2022.
سام برداويل وتيل فيلراث هما القيمان الفنيان لبرنامج آفاق: الفنانون الناشئون"، فن أبوظبي 2021.
روز ليجون هي قيّمة فنية وباحثة مقيمة في لندن تركّز في عملها على وضع آليات مستدامة عبر قطاعات عدة بهدف دعم إنتاج واقتناء أعمال الفن المعاصر على اختلاف المواد والوسائط المستخدمة فيها.
وفضلاً عن مساهماتها المنتظمة في الكتابة والحديث حول هذه المواضيع، تعمل ليجون حالياً على "تبادل الأداء"، وهو مشروع قائم في جميع أنحاء المملكة المتحدة لتضمين فنون الأداء في المجموعات الفنيّة، وتسليط الضوء على عمل صالات العرض الفنية لدعم الفنانين عبر طيفٍ واسع من الممارسات والمواد الفنيّة المعاصرة. وتعمل ليجون قيّمة مساعدة لبرنامج "اقتناء الأعمال الفنّية كممارسة" التابع لمؤسسة ديلفينا، حيث طوّرت البرنامج الشهير الذي يبحث في الأبعاد السياسية والاقتصادية للمجموعات الفنيّة العالمية.
وتطورت أنشطة ليجون الحالية كقيّمة فنية عبر 10 سنوات من الخبرة في العمل لدى المنظّمات العامة في المملكة المتحدة، وخاصةً التعاون بشكل مباشر مع الفنانين لإنتاج أعمال فنية لا تخص صالات العرض. وتشمل خبرة ليجون العمل كقيّمة فنية في "آرت أون ذا جراوند"، وقيّمة للمشاريع التعليمية في غاليري سربنتين. وحصلت روز على بكالوريوس الفلسفة وتاريخ الفن، وماجستير في تنسيق الفن المعاصر من الكلية الملكية للفنون. وتعمل حالياً على رسالة الدكتوراه في التقييم الفني في جولدسميث، جامعة لندن، حيث تركز أبحاثها على أطر العمل الفنية لفن الأداء داخل وخارج سوق الفن.
روز ليجون هي القيّمة الفنية على برنامج عروض الأداء "على المنصة" في معرض فنّ أبوظبي 2020.
قيم لقسم صالات العرض "نظرة إلى الغد"
قيم لقسم صالات العرض "نظرة إلى الغد"
القيم الفني لقسم صالات العرض "مادي-حقيقي"
القيم الفني لقسم صالات العرض "مادي-حقيقي"
القيمة الفنية لقسم صالات العرض "صورة من الذاكرة"
القيمة الفنية لقسم صالات العرض "صورة من الذاكرة"
القيم الفني لقسم صالة العرض "الهند اليوم"
القيم الفني لقسم صالة العرض "الهند اليوم"
القيّمة الفنيّة لبرنامج "آفاق: الفنانين الناشئين"
القيّمة الفنيّة لبرنامج "آفاق: الفنانين الناشئين"
القيّمة الفنية على برنامج عروض الأداء "على المنصة"
القيّمة الفنية على برنامج عروض الأداء "على المنصة"
سيمون نجامي هو قيّم فني مستقل، ومحاضر، وروائي، وناقد فنّي مقيم في باريس. ويشغل منصب رئيس تحرير مجلّة "ريفيو نوار" التي شارك بتأسيسها، والتي تُعنى بالفنّ الأفريقي المعاصر والفن اللاغربي. وعمل نجامي مديراً إبداعياً لمعرض جوهانسبرغ الأول للفنون عام 2008، وبينالي بامكو للتصوير الفوتوغرافي لمدة 10 سنوات، وبينالي داك آرت (2018/2018)، بالإضافة إلى مشاركته في تنسيق أول جناح أفريقي في النسخة الدورة 52 من بينالي البندقية عام 2007.
تولى نجامي تنسيق العديد من معارض التصوير الفوتوغرافي والفنّ المعاصر، بما في ذلك معرض "أفريقيا ريميكس" (2004/2007)، وأول معرض أفريقي للفنون في مدينة جوهانسبرغ عام 2008، ومعرض "الكوميديا الإلهية" (2013) في متحف الفنّ الحديث في فرانكفورت، ومعرض سافانا (2014) في كلية سافانا للفنون والتصميم، وفي مؤسسة سميثونيان بالعاصمة الأمريكية واشنطن (2015)، و"زينوبوليس" في برلين (2015)، و"أفريك كابيتالي" في مدينتي باريس وليل (2017)، إضافةً إلى "ميتروبوليس ماكسي" عام 2018.
وكان نجامي عضواً في المجالس العلمية لعدد من المتاحف، وأستاذاً زائراً في جامعة كاليفورنيا سان دييغو.
أطلق نجامي عام 1998 دورات احترافية للتصوير الفوتوغرافي خاصة بالثقافة الأفريقية بالتعاون مع معهد غوته، ثمّ أدارها لأكثر من 12 عاماً. وأسس كذلك مجموعة الفنّ المعاصر في متحف "ميموريال أكت" في غوادلوب. كما نشر وحرّر العديد من الكتب كان آخرها بعنوان "تواريخ القصص: قصّة ريفيو نوار" (2020).
درس نجامي الأدب، والقانون، والفلسفة في جامعة السوربون بباريس.
سيمون نجامي هو القيّم الفني على قسم "نظرة إلى الغد" ضمن معرض فنّ أبوظبي 2020.
سونغ وو كيم هو كاتب وقيّم فني مستقل يُعنى بالمنهجيات التنظيمية التي تطرح بنتيجتها أسئلة عن الزمان والمكان، وتتحرى كيف تنعكس موضوعية الأفراد ضمن المعارض. تولى كيم إدارة البرنامج التنظيمي لمعرض "أمادو آرت سبيس" في سيول (2015-2019)، وتم تعيينه مديراً فنياً لمجموعة التنسيق التي تم تشكيلها للمشاركة في "بينالي غوانجو" (2018). وعمل هذا العام مستشاراً فنياً في "بينالي بوسان".
وتشمل المعارض والمشاريع التي تولى كيم تنسيقها: معرض "جلايدر" (معرض "جاليري 2"، سيول، 2020)؛ و"أنامورفوس: "تصويرٌ لكنّه مبهم، بعيدٌ لكنّه واضح" (معرض WESS، سيول، 2020)؛ و"ماينس آورز" (مركز وومين للفنون، تشونغجو، 2019)؛ و"تتبع، والتفاف، واختراق" (معرض هاكوجي، سيول، 2020)؛ ومعرض "للذكرى ظهرٌ ووجه" (مشروع نشر، "هجوك بريس"، 2019)؛ الدورة الثانية عشرة لبينالي غوانجو بعنوان: الحدود الوهمية (قاعة معارض غوانجو بينالي، مركز آسيا للفن، 2018)؛ ومعرض "أنواع مختلفة من الأبيض" ( معرض P21، 2018)؛ و" ليلٌ أسود، فيديو أسود" (معرض d/p، 2018)؛ و"الأحد هو الإثنين، والإثنين هو الأحد" (معرض ويلنج آند ديلنج، 2018)؛ و"طلقة فارغة" (متحف "آرت سونجي سينتر"، سيول، 2017)؛ ومعرض "مساحةٌ لا يملكها أحد" (معرض "أمادو آرت سبيس"، 2016)؛ و"المنصّة B" (معرض "أمادو آرت سبيس"، 2015).
سونغ وو كيم هو القيّم الفني على قسم "مادي-حقيقي" في معرض فنّ أبوظبي 2020.
ندى رضا هي قيّمة فنيّة استشارية في "السركال أفنيو"، شغلت سابقاً منصب المدير الفني المؤسس لجمعية إشارة للفن في دبي، حيث قامت بتنسيق معرضين في 2019، أولهما "الإرث المعدّل: الديار باتت غريبة" مع شيلبا جوبتا وزارينا هاشمي، والمعرض الموضوعي "كمال الأجسام" لأعمال الوسائط التصويرية. عملت رضا سابقاً قيّمةً فنية في "مركز تيت للأبحاث: آسيا" بتركيز خاص على منطقة جنوب آسيا. كما شاركت في تنسيق معرض "بوبن كاكار: لا يمكنك إرضاء الجميع" (2016)، ونظمت عروضاً لأعمال فنانين عالميين من بينهم مشاك جابا، ومنير شاهرودي فرمانفرمايان، وزارينا هاشمي، وشيلا جودة، وعمار كانوار، ومريناليني موخيرجي. وتمت استضافتها كقيّمة فنيّة في جائزة أبراج كابيتال للفنون لعام 2014، ونسّقت المعرض الموضوعي "المفقود" لقمّة داكا للفنون في بنغلاديش ومكتب الفن المعاصر في النرويج (2016). عملت أيضًا في قسم الفن الدولي التابع لمعهد الفنون البصرية الدولي وفي منظمة ومعرض الفنون "هيل أخضر" في لندن. هي حاصلة على درجة الماجستير من كلية تشيلسي للفنون والتصميم، وتحضّر حالياً لنيل شهادة الدكتوراه من معهد كورتولد للفنون في المملكة المتحدة.
ندى رضا هي القيّمة الفنية على قسم "صورة من الذاكرة " في معرض فنّ أبوظبي 2020.
أسس أشوين ثاداني صالة العرض "جاليري ايسا" عام 2011 لتسليط الضوء على الفنون المعاصرة العالمية في شبه القارة الهندية. وسعى لتطوير المعرض منذ انطلاقه، حيث كان له دور أساسي في عرض أعمال فنانين المشهود بكفاءتهم عالمياً من أمثال الفنانة ديانا الحديد، وعلي بني صدر، وأدريان غيني، وأولافور إلياسون، وإدريس خان.
للسنة الثانية على التوالي، يشغل آشوين ثاداني موقع القيّم الفني على قسم "الهند اليوم" في معرض فن أبوظبي 2020.
مواليد بيروت، ومقيمة حالياً في أوكسفورد، المملكة المتحدة.
مايا الخليل هي قيّمة فنيّة مستقلة كان لها خلال العقد المنصرم مساهمات محلية وإقليمية وعالمية عديدة مع مجموعة من الفنانين، ومقتني الأعمال الفنية، والمؤسسات الفنية، لتطوير الهوية وتسطير الأفكار التي رسمت ملامح المشهد الفني المعاصر في المملكة العربية السعودية. شغلت الخليل منصب المدير المؤسس للمعرض الفني المعاصر "أثر" الذي يتخذ من جدة مقراً له، وذلك منذ تأسيسه عام 2009 ولغاية عام 2016. كما تشغل الخليل منصب قيّمة فنيّة في النسخة السابعة من مبادرة "فن جدة 21، 39".
حازت الخليل على شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية، وشهادة الماجستير من الجامعة الأمريكية في بيروت. كما التحقت مؤخراً ببرنامج ماجستير الفن والسياسة في جولدسميث، جامعة لندن.
مايا الخليل هي القيّمة الفنيّة لبرنامج "آفاق: الفنانين الناشئين" لمعرض فن أبوظبي، 2020.
روز ليجون هي قيّمة فنية وباحثة مقيمة في لندن تركّز في عملها على وضع آليات مستدامة عبر قطاعات عدة بهدف دعم إنتاج واقتناء أعمال الفن المعاصر على اختلاف المواد والوسائط المستخدمة فيها.
وفضلاً عن مساهماتها المنتظمة في الكتابة والحديث حول هذه المواضيع، تعمل ليجون حالياً على "تبادل الأداء"، وهو مشروع قائم في جميع أنحاء المملكة المتحدة لتضمين فنون الأداء في المجموعات الفنيّة، وتسليط الضوء على عمل صالات العرض الفنية لدعم الفنانين عبر طيفٍ واسع من الممارسات والمواد الفنيّة المعاصرة. وتعمل ليجون قيّمة مساعدة لبرنامج "اقتناء الأعمال الفنّية كممارسة" التابع لمؤسسة ديلفينا، حيث طوّرت البرنامج الشهير الذي يبحث في الأبعاد السياسية والاقتصادية للمجموعات الفنيّة العالمية.
وتطورت أنشطة ليجون الحالية كقيّمة فنية عبر 10 سنوات من الخبرة في العمل لدى المنظّمات العامة في المملكة المتحدة، وخاصةً التعاون بشكل مباشر مع الفنانين لإنتاج أعمال فنية لا تخص صالات العرض. وتشمل خبرة ليجون العمل كقيّمة فنية في "آرت أون ذا جراوند"، وقيّمة للمشاريع التعليمية في غاليري سربنتين. وحصلت روز على بكالوريوس الفلسفة وتاريخ الفن، وماجستير في تنسيق الفن المعاصر من الكلية الملكية للفنون. وتعمل حالياً على رسالة الدكتوراه في التقييم الفني في جولدسميث، جامعة لندن، حيث تركز أبحاثها على أطر العمل الفنية لفن الأداء داخل وخارج سوق الفن.
روز ليجون هي القيّمة الفنية على برنامج عروض الأداء "على المنصة" في معرض فنّ أبوظبي 2020.